الحقيقة أنّ الجائحة الّتي يشهدها العالم تبدو ألطف من نواهد ودواهي وجوائح بشرية مرّت وتمرّ كلّ يوم فتترك أثرها القبيح المشوّه العفن الكريه المثير للقيء، فطريات وفيروسات بشرية لا همّ لها سوى تلويث المكان ببرازها وتسميم المناخ بضراطها.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع